(١٢٤٣٩) ((مَنْ يُرِدِ الله بِهِ خَيْراً يُصِبْ مِنْهُ)) (حم خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٢٤٤٠) ((مَنْ يُرِدِ الله بِهِ خَيْراً يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ)) (حم ق) عَن مُعَاوِيَة، (حم ت) عَن ابْن عَبَّاس، (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٢٤٤١) ((مَنْ يُرِدِ الله بِهِ خَيْراً يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ، وَإِنَّمَا أَنَا قَاسِمٌ، وَالله يُعْطِي وَلَنْ تَزَالَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذِهِ الأُمَّةُ قَائِمَةً عَلَى أَمْرِ الله لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَالَفَهُمْ حَتَّى يَأْتِيَ أَمْرُ الله عَزَّوَجَلَّ)) (حم ق) عَن مُعَاوِيَة.
(١٢٤٤٢) ((مَنْ يُرِدِ الله بِهِ خَيْراً يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ، وَيُلْهِمْهُ رُشْدَهُ)) (حل) عَن ابْن مَسْعُود.
(١٢٤٤٣) ((مَنْ يُرِدِ الله يُهْدِيهِ يُفَهِّمْهُ)) (السجْزِي) عَن عمر.
(١٢٤٤٤) ((مَنْ يُرِدْ هَوَانَ قُرَيْشٍ أَهَانَهُ الله)) (حم ت ك) عَن سعد.
(١٢٤٤٥) ((مَنْ يَسَّرَ عَلَى مُعْسِرٍ يَسَّرَ الله عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٢٤٤٦) (( (ز) مَنْ يَشْرَبِ النَّبِيذَ مِنْكُمْ فَلْيَشْرَبْهُ زَبِيباً فَرْداً، أَوْ تَمْراً فَرْداً، أَوْ بُسْراً فَرْداً)) (م) عَن أبي سعيد.
(١٢٤٤٧) (( (ز) مَنْ يَصْعِدَ الثَّنِيَّةَ ثَنِيَّةَ المُرَارِ فَإِنَّهُ يُحَطُّ عَنْهُ مَا حُطَّ عَنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ)) (م) عَن جَابر.
(١٢٤٤٨) ((مَنْ يَضْمَنْ لِي مَا بَيْنَ لَحْيَيْهِ وَمَا بَيْنَ رِجْلَيْهِ أَضْمَنْ لَهُ الجَنَّةَ)) (خَ) عَن سهل بن سعد.
(١٢٤٤٩) (( (ز) مَنْ يُطِيعُ الله إِذَا عَصَيْتُهُ؟ أَيُؤَمِّنُنِي الله عَلَى أَهْلِ الأَرْضِ وَلَا تُؤَمِّنُونِي إِنَّ مِنْ ضِئْضِىءِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا قَوْماً يَقْرَؤُونَ الْقُرْآنَ لَا يُجَاوِزُ حَنَاجِرَهُمْ يَمْرُقُونَ مِنَ الدِّينِ مُرُوقَ السَّهْمِ مِنَ الرِّمِيَّةِ يَقْتُلُونَ أَهْلَ الإِسْلَامِ، وَيَدَعُونَ أَهْلَ الأَوْثَانِ: لَئِنْ أَنَا أَدْرَكْتُهُمْ لأَقتُلَنَّهُمْ قَتْلَ عَادٍ)) (خَ) عَن أبي سعيد.
(١٢٤٥٠) ((مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ فِي الدُّنْيَا)) (ك) عَن أبي بكر.
(١٢٤٥١) ((مَنْ يَكُنْ فِي حَاجَةِ أَخِيهِ يَكُنِ الله فِي حَاجَتِهِ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي قَضَاء الْحَوَائِج) عَن جَابر.