(١٢٢٩٧) (( (ز) مَنْ لَزِمَ الاسْتِغْفَارَ جَعَلَ الله لَهُ مِنْ كُلِّ ضِيقٍ مَخْرَجاً وَمِنْ كُلِّ هَمَ فَرَجاً وَرَزَقَهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ)) (ده) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٢٢٩٨) ((مَنْ لَطَمَ مَمْلُوكَهُ أَوْ ضَرَبَهُ فَكَفَّارَتُهُ أَنْ يَعْتِقَهُ)) (حم م د) عَن ابْن عمر.
(١٢٢٩٩) ((مَنْ لَعِبَ بِالنَّرْدِشِيرِ فَكأَنَّمَا غمَسَ يَدَهُ فِي لَحْمِ الخِنْزِيرِ وَدَمِهِ)) (حم م ده) عَن بُرَيْدَة.
(١٢٣٠٠) ((مَنْ لَعِبَ بِالنَّرْدِ فَقَدْ عَصَى الله وَرَسُولَهُ)) (حم ده ك) عَن أبي وسى.
(١٢٣٠١) ((مَنْ لَعِبَ بِطَلَاقٍ أَوْ عِتَاقٍ فَهُوَ كَمَا قَالَ)) (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(١٢٣٠٢) ((مَنْ لِكَعْبِ بْنِ الأَشْرَفِ فَإِنَّهُ قَدْ آذَى الله وَرَسُولَهُ)) (خَ) عَن جَابر.
(١٢٣٠٣) ((مَنْ لَعِقَ الصَّحْفَةَ وَلَعِقَ أَصَابِعَهُ أَشْبَعَهُ الله فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ)) (طب) عَن الْعِرْبَاض.
(١٢٣٠٤) ((مَنْ لَعِقَ الْعَسَلَ ثَلَاثَ غَدَوَاتِ كُلَّ شَهْرٍ لَمْ يُصِبْهُ عَظِيمٌ مِنَ الْبَلَاءِ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٢٣٠٥) ((مَنْ لَقِيَ الْعَدُوَّ فَصَبَرَ حَتَّى يُقْتَلَ أَوْ يَغْلِبَ لَمْ يُفْتَنْ فِي قَبْرِهِ)) (طبك) عَن أبي أَيُّوب.
(١٢٣٠٦) ((مَنْ لَقِيَ الله بِغَيْرِ أَثَرٍ مِنْ جِهَادٍ لَقِيَ الله وَفِيهِ ثُلْمَةٌ)) (ته ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٢٣٠٧) ((مَنْ لَقِيَ الله لَا يُشْرِكُ بِهِ شَيْئاً دَخَلَ الجَنَّةَ)) (حم خَ) عَن أنس.
(١٢٣٠٨) ((مَنْ لَمْ تَنْهَهُ صَلَاتُهُ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ لَمْ يَزْدَدْ مِنَ الله إِلَاّ بُعْداً)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٢٣٠٩) ((مَنْ لَمْ يَأْتِ بَيْتَ المَقْدِسِ يُصَلِّي فِيهِ فَلْيَبْعَثْ بِزَيْتٍ يُسْرَجُ فِيهِ)) (هَب) عَن مَيْمُونَة.
(١٢٣١٠) ((مَنْ لَمْ يَأْخُذْ مِنْ شَارِبِهِ فَلَيْسَ مِنَّا)) (حم ت ن، والضياء) عَن زيد بن أَرقم.