(١٢١٤٨) (( (ز) مَنْ قُتِلَ لَهُ قَتِيلٌ فَهُوَ بِخَيْرِ النَّظَرَيْنِ إِمَّا أَنْ يُقَادَ وَإِمَّا أَنْ يُفْدَى)) (نه) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٢١٤٩) ((مَنْ قَتَلَ مُؤْمِناً فَاغْتَبَطَ بِقَتْلِهِ لَمْ يَقْبَلِ الله مِنْهُ صَرْفاً وَلَا عَدْلاً)) (د، والضياء) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(١٢١٥٠) ((مَنْ قَتَلَ مُتَعَمِّداً دُفِعَ إِلَى أَوْلِيَاءِ المَقْتُولِ، فَإِنْ شَاؤُوا قَتَلُوا، وَإِنْ شَاؤُوا أَخَذُوا الدِّيَةَ، وَهِيَ ثَلَاثُونَ حِقَّةً وَثَلَاثُونَ جَذَعَةً، وَأَرْبَعُونَ خَلِفَةً، وَمَا صُولِحُوا عَلَيْهِ فَهُوَ لَهُمْ)) (حم ت هـ) عَن ابْن عَمْرو.
(١٢١٥١) (( (ز) مَنْ قَتَلَ مُعَاهِداً فِي غَيْرِ كُنْهِهِ حَرَّمَ الله عَلَيْهِ الْجَنَّةَ)) (حم دن ك) عَن أبي بكرَة.
(١٢١٥٢) ((مَنْ قَتَلَ مُعَاهَداً لَمْ يَرَحْ رَائِحَةَ الْجَنَّةِ وَإِنَّ رِيحَهَا لَيُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ أَرْبَعِينَ عَاماً)) (حم خَ ن هـ) عَن ابْن عَمْرو.
(١٢١٥٣) (( (ز) مَنْ قَتَلَ مُعَاهَداً لَهُ ذِمَّةُ الله وَذِمَّةُ رَسُولِهِ فَقَدْ خَفَرَ ذِمَّةَ الله، وَلَا يَرَحْ رِيحَ الْجَنَّةِ، وَإِنَّ رِيحَهَا لَيُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ سَبْعِينَ عَاماً)) (هـ ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٢١٥٤) ((مَنْ قَتَلَ نَفْساً مُعَاهَدَةً بِغَيْرِ حِلِّهَا حَرَّمَ الله عَلَيْهِ الْجَنَّةَ أَنْ يَشُمَّ رِيحَهَا)) (حم ن) عَن أبي بكرَة.
(١٢١٥٥) (( (ز) مَنْ قَتَلَ نَفْسَهُ بِحَدِيدَةٍ فَحَدِيدَتُهُ فِي يَدِهِ يَتَوَجَّأُ بِهَا فِي بَطْنِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِداً مُخَلَّداً فِيهَا أَبَداً وَمَنْ شَرِبَ سَمّاً فَقَتَلَ نَفْسَهُ فَهُوَ يَتَحَسَّاهُ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِداً مُخَلَّداً فِيهَا أَبَداً، وَمَنْ تَرَدَّى مِنْ جَبَلٍ فَقَتَلَ نَفْسَهُ فَهُوَ يَتَرَدَّى فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِداً مُخَلَّداً فِيهَا أَبَداً)) (حم ق ت ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٢١٥٦) ((مَنْ قَتَلَ وَزَغاً كَفَّرَ الله عَنْهُ سَبْعَ خَطِيئَاتٍ)) (طس) عَن عَائِشَة.
(١٢١٥٧) ((مَنْ قَتَلَ وَزَغَةً فِي أَوَّلِ ضَرْبَةٍ كُتِبَ لَهُ مِائَةُ حَسَنَةٍ، وَمَنْ قَتَلَهَا فِي الضَّرْبَةِ الثَّانِيَةِ فَلَهُ كَذَا وَكَذَا حَسَنَةً، وَإِنْ قَتَلَهَا فِي الضَّرْبَةِ الثَّالِثَةِ فَلَهُ كَذَا وَكَذَا حَسَنَةً)) (حم م د ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٢١٥٨) ((مَنْ قَتَلَهُ بَطْنُهُ لَمْ يُعَذَّبْ فِي قَبْرِهِ)) (حم ت ن حب) عَن خالدبن عرفطة وَسليمَان بن صرد.