إذا دانت الشَّمس اتقى صقراتها ... بأفنان مربوع الصريمة معبل وفي الشرح الصقرات شدة وقع الشَّمس. ومعبل مورق وقيل الذي سقط ورقه ومن اللزوم: لتستريحا فكم عانى أذى قرس ... عند الشتاء ولاقى وغرة فصقر (٢) راجع للتفصيل شروح الشافية بحث الابدال وابن يعيش ١٣٩ أو القلب ٤٢ والخفاجي على الدرة ٣٣ والدرة ٩ ووفيات الأعيان ٢: ١٦٢ وحكى النضر بن شميل أنَّه لغة بلعنبر بن عمرو بن تميم. (٣) كمنع خرج نابه وكان في الأصل بالعين المهملة في اللفظتين وهو تصحيف. (٤) أنشد البيت كثيرون منهم صاحب الصاحبي ١٨٦ والتبريزي في شرح القصائد العشر كلكتة ص ١ مع تال له وهو: أبيت على باب القوافي كأنما ... أصادي بها سربًا من الوحش نزَّعا وهذا التالي موجود دون السابق في البيان ٢: ٦ (الثَّانية) وطبقات ابن قتيبة (ليدن ص ١٧ و ٤٠٣) في أبيات لسويد بن كراع ومن القصيدة: وجشمني خوف ابن عفان ردها ... فثقفتها حولا جريدًا ومربعًا فلم يبق ريب في أن الشاهد له من هذه القصيدة عينها: ولسويد مع عثمان رضي الله عنه خبر ذكره ابن قتيبة ثم رأيت صاحب اللسان ذكره (جزز) ونقل عن ابن بري أبياتًا من القصيدة تدل على أن الخطاب هنا لاثنين حقيقة ورواية ابن بري فإن تزجراني بابن (بالباء) عفان قال والمخاطبان سعيد بن عثمان ومن ينوب عنه أو يحضر معه وانظر تصحيح لسان العرب القسم الأول لأحمد تيمور باشا ص ٣٣.