(٢) في جميع النسخ ومسند الفردوس: (السكن)، وسيأتي على الصواب في الحديثين رقم (٥٦٢) و (٨١٥). (٣) رواه الأيوبي في المناهل السلسلة ص ١٧٦ من طريق ابن شاهين به. ورواه البزار في مسنده [كما في كشف الأستار (١/ ٤٨١) رقم ١٠٢١] وأبو يعلى في مسنده (٣/ ١٥) ح ١٤٢٤ و (٧/ ٧٣ - ٧٤) ح ٣٩٩٩ - ومن طريقه ابن عساكر (١٩/ ٤٢١) - والطحاوي في مشكل الآثار (٥/ ١١٤) ح ١٨٦٤ من طريق عبد الوارث به مرفوعاً، وليس فيه كلام أنس الأخير ولا التسلسل المذكور. ورواه عبد الله بن أحمد في زياداته على المسند (٣/ ٢٧٩) والبزار في مسنده [كما في كشف الأستار ح ١٩٢٢] والطحاوي في مشكل الآثار (٥/ ١١٥ - ١١٦) وابن عساكر في تاريخ دمشق (١٩/ ٤٢٠ - ٤٢١) من طرقٍ عن قتادة وثابت عن أنس موقوفاً. قال البزار: (لا نعلم هذا الفعل إلا عن أبي طلحة). وقال الطحاوي: (رفَعه علي بن زيد وليس مِن أهل التثبُّت في الرواية). وقال الحافظ ابن حجر: (الإسناد الموقوف هو الصحيح) مختصر زوائد البزار (١/ ٤٢٨). وذكره ابن عراق في تنزيه الشريعة (٢/ ١٥٩) رقم ٣٥. (٤) انظر ترجمته في ميزان الاعتدال (٢/ ٤٠٨) رقم ٤٢٦٩، ولسان الميزان (٤/ ٤٥٦ - ٤٥٧) رقم ٤١٩٩. وجاء في حاشية الأصل بخط المصنف رحمه الله: (الحمد لله. ثم بلغ قراءةً عليَّ؛ مؤلفُه لطف اللهُ به). وجاء في حاشية (د) التنبيه على أن الحديث روي مرفوعاً بإسناد ضعيف، وموقوفاً بإسناد صحيح ثم قال: (فتبيّن مِمّا ذُكر أنّ هذا المتن ليس بموضوع. وكأنّ شيخنا المصنف رضي الله عنه إنّما ذكره للتسلسل خاصة، وإلا فقد ورد من غير طريق عبد الله بن الحسين بدون التسلسل كما تقدم، والله أعلم. وكتبه محمد بن علي الداودي).