الديوان، وقصته وتفسيره في طبقات فحول الشعراء ١: ٢٤٨.
(٢٨) ف ١٤ ص ٤٨: تمثل الغندجاني بالبيت الآتي:
إذا أفسدت أول كل أمر ... أبت أعجازه إلا التواء
قلت: أنشده الآمدي في المؤتلف: ٤٤ لعمرو بن أحمر الباهلي. وهو من ثلاثة أبيات في الزاهر ١: ٣٠٥ بدون عزو. وانظر هامشه.
(٢٩) ف ١٤ ص ٤٨: ورد البيت الآتي:
أقدّم فيهم دعلجًا وأكرّه ... إذا أكرهوا فيه الرماح تحمحما
فقال المحقق في تعليقه عليه:"أشار التبريزي في شرحه إلى هذه الرواية وصوّبها".
قلت: لم يصوّب التبريزي ١: ٨٢ رواية الغندجاني وإنما ختم شرحه بنقل نص الغندجاني كاملاً من غير تعليق عليه.
(٣٠) ف ١٤ ص ٤٨: ورد في نص الغندجاني قول مروان بن سراقة الجعفري:
وعبد عمرو منع الفئاما ... ودعلجًا أقدمهم إقداما
كذا ورد في الأصل و (ب): (اقدمهم). والصواب -فيما أرى- ما نقله التبريزي في شرحه ١: ٨٢ عن الغندجاني: (أقدمه) وكذا في الأغاني كما ذكر المحقق. و (أقدم) معناه: قدّم. وهو مثل قوله:
أقدِّم فيهم دعلجًا وأكرّه
فالضمير المفرد المفعول به يرجع إلى (دعلج)، وفاعل (اقدم) عبد عمرو.
(٣١) ف ١٥ ص ٤٩: نقل الغندجاني عن النمري: "قال بعض بني بولان: