(٢) (إلى النبي). ليست في مسلم. (٣) إنا تجد في أنفسنا ما يتعاظم. أي يجد أحدنا التكلم به عظيماً لاستحالته في حقه سبحانه وتعالى. (٤) ذاك صريح الإيمان أي استعظامكم الكلام به هو صريح الإِيمان، فإن استعظام هذا وشدة الخوف منه ومن النطق به، فضلاً عن اعتقاده إنما يكون لمن استكمل الإيمان استكمالًا محققا، وانتفت عنه الريبة والشكوك. (٥) مسلم: (١/ ١١٩) (١) كتاب الإيمان (٦٠) باب بيان الوسوسة في الإيمان وما يقوله من وجدها - رقم (٢١١). (٦) مسلم: (١/ ١٢٠) (١) كتاب الإيمان (٦٠) باب بيان الوسوسة في الإيمان وما يقوله من وجدها - رقم (٢١٤). (٧) مسلم: (١/ ١٩٦) (١) كتاب الإيمان (٦٢) باب الدليل على أن من مات على الكفر لا يّنفعه عمل - رقم (٣٦٥). (٨) مسلم: (٤/ ٢١٦٢) (٥٠) كتاب صفات المنافقين وأحكامهم (١٣) باب جزاء المؤمن بحسناته فِى الدنيا والآخرة وتعجيل حسنات الكافر في الدنيا - رقم (٥٦).