(٢) الكتاب، ٤/ ٢٣٦ والمقتضب، ١/ ٦٠. (٣) الكتاب، ٤/ ٢٣٦ والمقتضب، ١/ ٦٠. (٤) الكتاب، ٤/ ٢٣٧ - ٢٧٢ والمقتضب، ١/ ٦٠. (٥) الكتاب، ٤/ ٣١٦ والممتع، ١/ ٢٧٧ واللسان، عنكب. (٦) كذا في الأصل بفتح التاء الأولى وضم الثانية، وهي في الكتاب، ٤/ ٣١٥ ترتب بضم الأولى وفتح الثانية وحكى في اللسان، الترتب بضم التاءين، والترتب بضم الأولى وفتح الثانية، وفي حاشية ابن جماعة، ١/ ٢١٩ ما نصه: «في كل منهم» أي في تتفل وترتب ثلاث لغات حكاها الموصلي وغيره، فتح الأولى وضم الثالث والعكس وضمهما» ولعل مما يؤكد أن أبا الفداء يريدها على نحو ما ضبطت أن فعلل في قوله بعد ذلك: وليس في الكلام فعلل قد ضبط بفتح الفاء وضم اللام الأولى ومثله تفعل، أما الضبط الوارد في الكتاب، ٤/ ٣١٥ فهو محمول على ترتب بفتح التاء الأولى قال الجاربردي، ١/ ٢١٨ وترتب بضم الأول فإنه يحكم بزيادتها وإن كان فعلل موجودا في كلامهم كبرثن، لما ثبت زيادتها في تنفل وترتب بفتح الأول فيهما، لأن اللفظ والمعنى متفقان فكيف يكون في أحدهما أصلا وفي الآخر زائدا». (٧) قال عنها الخليل: إنها فوعل لأنك لا تجد في الكلام تفعلا اسما، وفوعل كثير، الكتاب، ٤/ ٣٣٣. وما ذهب إليه الزمخشري من كونها على وزن تفعل، هو رأي البغداديين، شرح المفصل، ٩/ ١٥٨. (٨) الكتاب، ٤/ ٣٣٣ والمنصف، ١/ ٢٢٦. (٩) الكتاب، ٤/ ٣١٦ والممتع، ١/ ٢٧٦.