وهو (الإيضاح؛ ٢/ ٩٤): "تلقّي المخاطب بغير ما يترقّب؛ بحمل كلامه على خلاف مراده؛ تنبيهًا على أنه الأوْلى بالقصد. أو السّائل بغير ما يتطلّب بتنزيل سؤاله منزلة غيره؛ تنبيهًا على أنه الأولى بحاله أو المهمّ له" ويبدوا أنّ أول من سمّاه الأسلوب الحكيم هو السكاكيُّ. ينظر: المفتاح: (٣٢٧)، ومعجم البلاغة العربية؛ لبدوي طبانة: (٢٨٠). (٢) هكذا -أيضًا- في ف. وفي ب: "لم" (٣) في الأصل: "الجماعة". والمثبت من أ، ب. المفتاح. (٤) أي: وجد موسى فرعونَ. (٥) في ب: "الكرَّة" وهما بمعنى. (٦) سورة الشعراء؛ من الآية: ٢٦. (٧) أقوله: نسبه إلى الجنون؛ كما تدلّ عليه الآية بعدَه. (٨) سورة الشعراء؛ من الآية: ٢٧. (٩) سورة الشعراء؛ من الآية: ٢٨. (١٠) في "الأصل: "عنه". والمثبت من أ، ب.