(٢) في الأصل: "كل ممكن الستر" والصواب: "كل مكمن للستر" كما في "لسان العرب". (٣) لا توجد في الأصل، ولعلها سقطت منه، أثبتها من "لسان العرب". (٤) سقطت من الأصل، زدتها من "لسان العرب". (٥) في الأصل: "الوالدن"، والصواب: "الولدان". (٦) اسمه: إسماعيل بن القاسم البغدادي: المعروف بالقالي، أحفظ أهل زمانه للغة والشعر والأدب، وفد إلى المغرب سنة (٣٣٨ هـ)، ودخل قرطبة في أيام عبد الرحمن الناصر واستوطنها، من مؤلفاته: "البارع" من أوسع كتب اللغة، طُبع قسم منه، وله كتاب: "المقصور والممدود" قيل: لم يؤلف في بابه مثله، مرتب على حروف المعجم، يوجد فيلم منه في الخزانة العامة بالرباط، وكان أهل المغرب يلقبونه بالبغدادي لقدومه من بغداد، توفي سنة (٣٥٦ هـ)، انظر: نفح الطَّيِّب: ٢/ ٨٥؛ وفيات الأعيان: ١/ ٧٤؛ وابن الفرضي: ١/ ٦٥؛ جذوة المقتبس، ص: ١٥٤. (٧) ما بين القوسين غير مقروء، أثبته كما في الأصل. (٨) يشير إلى قوله تعالى: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ مِنْ قَبْلِ صَلَاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ وَمِنْ بَعْدِ صَلَاةِ الْعِشَاءِ ثَلَاثُ =