للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث / الرقم المسلسل:

وزاد عبد الجبار، قال: وكان أَبو رافع على ثقل، وكان النبي صَلى الله عَليه وسَلم منزله، حين جاء من المدينة، بأعلى مكة، قال أَبو رافع: فجئت فضربت قبته، فجاء فنزل» (١).

- وفي رواية قتيبة، ومُسَدَّد: «عن أبي رافع، وكان على ثقل النبي صَلى الله عَليه وسَلم».

أخرجه الحُميدي (٥٥٩). وابن أبي شَيبة (١٣٥٠٣). وأحمد (٢٤٣٧٥/ ٣). ومسلم ٤/ ٨٥ (٣١٥٢) قال: حدثنا قتيبة بن سعيد، وأَبو بكر بن أبي شيبة، وزهير بن حرب. و «أَبو داود» (٢٠٠٩) قال: حدثنا أحمد بن حنبل، وعثمان بن أبي شيبة، المعنى (ح) وحدثنا مُسدد. و «ابن خزيمة» (٢٩٨٦) قال: حدثنا بخبر أبي رافع الذي ذكرت نصر بن علي الجهضمي، وعبد الجبار بن العلاء، وعلي بن خَشرَم.

عشرتهم (الحميدي، وأَبو بكر بن أبي شيبة، وأحمد بن حنبل، وقتيبة، وزهير، وعثمان، ومُسَدَّد، ونصر، وعبد الجبار، وعلي بن خَشرَم) عن سفيان بن عُيينة، قال: حدثنا صالح بن كَيْسان، أنه سمع سليمان بن يسار يحدث، فذكره (٢).

- قال الحُميدي (٥٦٠): حدثنا سفيان، قال: وكان عَمرو بن دينار يحدث بهذا الحديث، عن صالح بن كَيْسان، فلما قدم صالح علينا، قال لنا عَمرو: اذهبوا إليه فاسألوه عن هذا الحديث.

- وقال أحمد بن حنبل: سألت ابن عُيينة عن هذا.


(١) اللفظ لابن خزيمة.
(٢) المسند الجامع (١٢٤١٦)، وتحفة الأشراف (١٢٠١٦)، وأطراف المسند (٨١٥١).
والحديث؛ أخرجه الروياني (٧٠٥)، والطبراني (٩١٩)، والبيهقي ٥/ ١٦١.