«أن رسول الله صَلى الله عَليه وسَلم يوم الخندق، جمع للزبير أَبويه، فقال: فداك أبي وأمي».
مع حديث عروة، عن عبد الله بن الزبير، قال: كنت يوم الأحزاب، جعلت أنا وعمر بن أبي سلمة في النساء، فنظرت، فإذا أنا بالزبير على فرسه، يختلف إلى بني قريظة، الحديث.
سلف في مسند الزبير بن العوام، رضي الله عنه.
- وحديث أبي عقيل؛ أنه خرج مع جده عبد الله بن هشام إلى السوق، فتلقاه ابن الزبير، وابن عمر، فقالا: أشركنا، فإن النبي صَلى الله عَليه وسَلم دعا لك بالبركة، فيشركهم فربما أصاب الراحلة كما هي، فيبعث بها إلى المنزل.
يأتي في مسند عبد الله بن عمر، رضي الله تعالى عنهما.