(٢) يعني: ابن المديني. (٣) لم نقف على هذه الرواية، وظاهر صنيع ابن المديني رحمه الله أنه يُعِلُّ رواية علي ابن عاصم، هذه، وتعقيب الدارقطني الآتي يدل على أنه يذهب إلى أن الخطأ فيه من علي بن عاصم، لكن رواية ابن أبي شيبة تدل على أن المعتمر بن سليمان قد تابع علي بن عاصم على روايته تلك عن أبيه، وهذا يرفع التبعة عن علي بن عاصم إن كان في الرواية خطأ، إلا أن يكون تصحف «عياش» في "المصنف" إلى «عباس» ، فهذا محتمل. (٤) يعني: أبا الحسن الدارقطني. (٥) أي: علي بن عاصم. (٦) في الأصل: «وثبت» ، والمثبت من "الملخص". (٧) هو: عثمان بن أحمد بن عبد الله بن يزيد، أبو عمرو، الدقاق، المعروف ب- «ابن السماك» ، توفي سنة أربع وأربعين وثلاث مئة. ترجمته في: "المؤتلف والمختلف" (٣/١٢٤٥) ، و"تاريخ بغداد" (١١/٣٠٢-٣٠٣) ، و"الإكمال" لابن ماكولا (٤/٣٥١) ، و"سير أعلام النبلاء" (١٥/٤٤٤-٤٤٥) ، و"ميزان الاعتدال" (٣/٣١) ، و"لسان الميزان" (٤/١٣١-١٣٢) . (٨) هو: أبو الحسن، العبدي القاضي البغدادي، توفي سنة إحدى وتسعين ومئتين. ترجمته في: "تاريخ بغداد" (١/٢٨١- ٢٨٢) ، و"العبر" للذهبي (١/٤٢٠- ٤٢١) ، و"معرفة القراء الكبار" (١/٢٦٣- ٢٦٤) .