للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

لكان مرقئ، لأن الفعل لليأس، وهو الذي يرقئ، أي: اليأس دواء "لتذراف العيون السوافك": السائلة.

٣٠ - لقد كنت أهوى الأرض ما يستفزني ... لها الود إلا أنها من ديارك

أي: آتي هذه الأرض من أجليك. و"ما يستفزني"، أي: ما يستخفني. "لها الود"، أي: لا أود هذه الأرض إلا أنها من ديارك.

٣١ - أحبك حباً خالطته نصاحة ... وإن كنت إحدى اللاويات المواعك

<<  <  ج: ص:  >  >>