للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أي: طوت المهاري الصهب الأرض بنا. و"اليناصيب": الصوى، وهو ما نصب علماً، وهي غبر في القتام، لا ترى من القتام.

٢٥ - من البعد خلف الركب يلوون نحوها ... لأعناقهم كم دونها نظراً شزراً

يقول: اليناصيب خلقهم، أي: قد خلقوها فيلوون أعناقهم، أي: يلتفتون إليها من بعدها. كم دون اليناصيب من نظر شزر.

<<  <  ج: ص:  >  >>