(٢) ابن حزم، جوامع السيرة ص ٩٥، وه على بن أحمد بن سعيد بن حزم الظاهرى، عالم الأندلس في عصره، ولد بقرطبة سنة ٣٨٤ هـ، زكانت له ولأبيه من قبلة رياسة الوزاره فزهد فيها وانصرف إلى العلم، انتقد كثير من العلماء فحذروا منه السلاطين فأقصوه إلى بادية ليلة من بلاد الأندلس فتوفى فيها سنة ٤٥٦ هـ، انظر الأعلام للزركلى (٤/ ٢٥٤). (٣) الديار بكرى تاريخ الخميس في أحوال أنفس نفيس (١/ ٣٥٣)، وهو حسين بن محمد بن الحسن، مؤرخ، نسبته إلى ديار بكر، ولى قضاء مكة وتوفى بها حوالى سنة ٩٦٦ هـ، له تاريخ الخميس أجمل به السيرة النبوية وتاريخ الخلفاء والملوك، انظر الأعلام للزركلى (٢/ ٢٥٦). (٤) ابن مردويه، ذكره ابن حجر، في فتح الباري، كتاب المغازي، حديث بني النضير وقال: إسناده صحيح، (١٥/ ٢٠٢). وأخرجه عبد الرازق في المصنف (٥/ ٣٥٩ - ٣٦٠)، وأبو داود في سننه (٢٦١٠) مطولاً. والبيهقي في الدلائل (٣/ ١٩٨). (٥) البخاري، (٣٠٤٦)، مع فتح الباري (١٢/ ١٣٧).