ويقال: تعكن الشيء تعكنًا إِذا ركم بعضه على بعض فانثنى" (البدر المنير ٢/ ٢٦١).
وقال السندي: " (عُكَنه) بضم ففتح، أي طبقات بطنه. وفي المصابيح: العُكَنة الطي في البطن من السمن، والجمع عكن، مثل غرفة وغرف" (حاشية السندي على سنن ابن ماجه ١/ ١٧٣).
[التخريج]:
[جه ٤٦٩، ٣٦٢٩ "والزيادة الأولى والرواية الأولى والثانية له" / كن ١٠٢٦٤ "والرواية الثالثة والرابعة له" / حم ٢٣٨٤٤ "واللفظ له" / ش ٢٥٢٥٦ "والزيادة الثانية له" / سعد (١/ ٣٨٨) / عل ١٤٣٥ / بز ٣٧٤٤ / مث ١٧٦٥ / منذ ٤٢٧ / سني ٦٦٤ / طب (١٨/ ٣٤٩/ ٨٨٩) / نعيم (طب ٦٧٠) / شفا (١/ ١١٩ - ١٢٠) / ردف (ص ٨٦) / كما (٢٥/ ٣٦٧)].
[التحقيق]:
هذا الحديث مداره على محمد بن عبد الرحمن بن زرارة، ورُوي عنه من طريقين:
الطريق الأول: يرويه الأوزاعي عن يحيى بن أبي كثير عنه، واختُلف عليه على وجوه:
الوجه الأول:
أخرجه أحمد (١٥٤٧٦) قال: حدثنا الوليد بن مسلم، حدثنا الأوزاعي، قال: سمعت يحيى بن أبي كثير يقول: حدثني محمد بن عبد الرحمن بن أسعد بن زرارة، عن قيس بن سعد، به.