إلا أنه تفرد بزيادة:((صَبَبْتُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَتَوَضَّأَ وُضُوءًا مَكِيثًا))، وقد خالفه جماعة من الأئمة الحفاظ وغيرهم، وهم:
١) أحمد (١٧٧٦٤).
٢) والبخاري في (الأدب المفرد ٢٩٩).
٣) وابن أبي مَسَرَّة، عند أبي عوانة في (المستخرج - الإتحاف ١٥٩٨٦)، وأبي محمد الفاكهي في (فوائده ١٤)، والحاكم في (المستدرك ٢١٦٢).
٤) وبشر بن موسى، عند الحاكم في (المستدرك ٢١٦٢)، وعنه البيهقي في (الشعب ١١٩٠).
٥) وعبد الصمد بن الفضل، عند الحاكم في (المستدرك ٢١٦٢).
خمستهم: عن عبد الله بن يزيد المقرئ، به. دون زيادة:((صَبَبْتُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَتَوَضَّأَ وُضُوءًا مَكِيثًا)).
وكذا رواه جماعة من الثقات الأثبات وغيرهم عن موسى بن علي بن رباح، وهم:
١) وكيع، عند أحمد (١٧٨٠٢)، وغيره.
٢) عبد الرحمن بن مهدي، عند أحمد (١٧٧٦٣).
٣) عبد الله بن المبارك، عند الطيالسي في (مسنده ١٠٦١).
٤) أبو عامر العَقَدي، عند الطحاوي في (مشكل الآثار ٦٠٥٦).
٥) شعيب بن الليث، عند الطحاوي في (مشكل الآثار ٦٠٥٧).