للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

أي: خلت منها شواهد الباب، فلا تُعرفُ إلا في هذا الشاهد، وهو من رواية عاصم، وكان في حفظه شيء كما قال الدارقطني في (سؤالات البرقاني له ٣٣٨).

فنخشى ألَّا تكون محفوظة، والله أعلم.