أخرجه الطيالسي "١/٣٣"، الحديث "٢٤٩"، وأحمد "١/٣٨٢"، الدارمي "١/٣٠٨" كتاب الصلاة: باب في التشهد، والبخاري "٢/٣١١": كتاب الأذان: باب التشهد في الآخرة، أحديث "٨٣١"، ومسلم "١/٣٠١": كتاب الصلاة: باب التشهد في الصلاة، الحديث "٥٥/٤٠٢"، وأبو داود "١/٥٩١": كتاب الصلاة: باب التشهد، الحديث "٩٦٨"، والترمذي "٢/٨١": كتاب الصلاة: باب ما جاء في التشهد، الحديث "٢٨٩"، والنسائي "٢/٢٣٩- ٢٤٠": كتاب التطبيق: باب كيف التشهد الأول، وابن ماجه "١/٢٩٠" كتاب إقامة الصلاة: باب ما جاء في التشهد، الحديث "٨٩٩"، وابن الجارود "١/٨٠": كتاب الصلاة: باب صفة صلاة رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، الحديث "٢٠٥"، وأبو عوانة "٢/٢٢٩- ٢٣٠"، وابن خزيمة "١/٣٤٨- ٣٤٩"، وابن حبان "٣/٣١٠- ٣١١"، والطحاوي في "شرح معاني الآثار""١/٢٦٢"، والدارقطني "١/٣٥٠": كتاب الصلاة، وابن الجارود في "المنتقى" رقم "٥ ٠ ٢"، والبيهقي "٢/١٣٨": كتاب الصلاة: باب التشهد، والبغوي في "شرح السنة" "٢/٢٧٥- بتحقيقنا"، كلهم من طريق شقيق بن سلمة أبي وائل عن ابن مسعود، عدا الترمذي فمن طريق الأسود بن يزيد عنه قال: كنا نقول في الصلاة خلف رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: السلام على الله، السلام على فلان، فقال لنا رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذات يوم: "إن الله هو السلام فإذا قعد أحدكم في الصلاة فليقل: التحيات لله، والصلوات والطيبات، السلام عليك أيها النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ورحمة الله وبركاته، السلام علينا، وعلى عباد الله الصالحين، فإذا قالها أصابت كل عبد صالح في السماء والأرض، وأشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، ثم يتخير من المسألة ما شاء". وقال الترمذي: هو أصح حديث روي في التشهد، والعمل عليه عند أكثر أهل العلم. ثم روي بسنده عن خصيف أنه رأى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فقال: يا رسول! إن الناس قد اختلفوا في التشهد فقال: عليك بتشهد ابن مسعود. ٢ ينظر: "الاستذكار" لابن عبد البر "٤/ ٢٨٧"، رقم "٥١٢٢" ٣ أخرجه الدارقطني في "سننه" "١/٣٥٥": كتاب الصلاة: باب ذكر وجوب الصلاة على النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في التشهد، حديث "٤"، والبيهقي في "السنن الكبرى" "٢/٣٧٩"، من حديث الشعبي عن مسروق بن الأجدع عن عائشة، وفيه عمرو بن شمر وجابر. قال الدارقطني: ضعيفان. وقال البيهقي: وروي فيه عن عائشة مرفوعاً وإسناده ضعيف.