* رقمت صفحات المخطوط، ونظرًا لوقوع خلط في ترقيم صفحات كتاب الطهارة، ولعدم وجود الكتاب كاملًا فإني وضعت ترقيمها من عندي، ولم أعتمد على الترقيم الموضوع في المخطوط.
* رقمت مسائل كل كتاب على حدة، ووضعت ذلك بين قوسين في بداية كل مسألة.
* أثبت الآيات برسم المصحف، وعزوتها إلى سورها بأرقامها.
* قمت بتخريج الأحاديث والآثار الواردة في الكتاب، وقد جهدت في تخريجها بلفظ المصنف أولًا ثم بمعناه، واعتمدت في ذلك على كتب السنة المشهورة وغير المشهورة، وقد أعتمد أحيانًا على كتب التفسير وكتب الفقهاء إذا لم أجد الحديث في كتب الحديث، ولم أسلك مسلك التطويل في التخريج وذكر الطرق إلا نادرًا عندما أرى أن الأمر يحتاج إلى ذلك، فإذا كان الحديث في البخاري ومسلم أو أحدهما فإنني لا أعدوهما إلا لفائدة، وإذا كان في السنن الأربعة أو بعضها اكتفيت به في الغالب.
ثم نقلت كلام أهل العلم في الحكم على الأحاديث بالصحة أو الضعف، وتكلمت على الرواة بشيء مختصر إن اقتضت الحاجة ذلك.
* وثقت المسائل الفقهية من الكتب المعتمدة في المذهب، وكذلك وثقت مذاهب المخالفين الذين يذكرهم المصنف، وحاولت أن لا أكثر من الإعزاءات في كل مسألة، بل أكتفي بمصدر أو مصدرين أو ثلاثة، وقلما أتجاوز ذلك.