(٢) تفسير مقاتل بن سليمان: ١/ ٣٢١. (٣) تفسير ابن كثير: ٢/ ١٨٦. (٤) المحرر الوجيز: ١/ ٥٥٦. (٥) تفسير الراغب الأصفهاني: ٣/ ١٠٤٧ - ١٠٤٨. (٦) انظر: تفسير لطبري (٨٣٥٦): ص ٧/ ٤٧٧. (٧) انظر: تفسير لطبري (٨٣٥٧): ص ٧/ ٤٧٧. (٨) انظر: تفسير لطبري (٨٣٥٨): ص ٧/ ٤٧٧. (٩) انظر: تفسير لطبري (٨٣٥٩): ص ٧/ ٤٧٨. (١٠) انظر: تفسير لطبري (٨٣٦٠): ص ٧/ ٤٧٨ - ٤٧٩. (١١) انظر: تفسير ابن أبي حاتم (٤٦٦١): ص ٣/ ٨٤٢. (١٢) انظر: في اللسان، مادة"خزى": ص ١٤/ ٢٢٧، وتهذيب اللغة مادة"خزى": ص ٧/ ٢٠٥، وفي تاج العروس مادة"خزى": ص ٣٧/ ٥٤٤، يصف ثورا وحشيا تطارده الكلاب في جانب حبل من الرمل: حتى إذا دومت في الأرض راجعه ... كبر ولو شاء نجى نفسه الهرب خزاية أدركته بعد جولته ... من جانب الحبل مخلوطا بها الغضب يعني أن هذا الثور لو شاء نجا من الكلاب بالهرب، ولكنه استحيا وأنف من الهرب فكر راجعا إليها. [انظر: أضواء البيان: ٢/ ١٨٨]. (١٣) في تفسير الثعلبي: "جوليه". والصحيح ما اثبتناه، كما في اللسان، مادة"خزى": ص ١٤/ ٢٢٧، وتهذيب اللغة مادة"خزى": ص ٧/ ٢٠٥، وفي تاج العروس مادة"خزى": ص ٣٧/ ٥٤٤، "حولته". (١٤) انظر: اللسان، مادة"خزى": ص ١٤/ ٢٢٧، وتهذيب اللغة، مادة"خزى": ص ٧/ ٢٠٥. (١٥) أراد: خزي الرجل الحرائر، أي استحيى منهن أن يفر. (١٦) تفسير الثعلبي: ٣/ ٢٢٣.