(١) كان له فرسان مانا فرثاهما فقال: فرسان ماتا للفتى السراج ... من شدة الإبكار والأدلاج كانا له حصنًا حصينًا مثلما ... سكن السموأل شامخ الأبراج (٢) شفنه أي نظرن بطرف العين والهاء للسكت. (٣) بديع بالتنوين وبالإضافة إذا كان رحمه الله يحب البديع. (٤) إشارة إلى خبر الأغاني لطويس حيث تغني: ما بال همك ليس عنك بعازب ... يمري سوابق دمعك المتكاسب يا طويس لك تنويها (٥) دنة: أي خضعت- دانت (٦) بزنة باتهام وعيب وذلك أنني أنشدت: لهم شرف عالي الذرار والمناكب فذكر الشيخ الطيب أن المناكب ضخمة لا عالية وقال كرف (رحمهما الله) هذا مثل وزججن والعيونا وهو من الشواهد فقبل الشيخ ذلك. (٧) لم تصرف عنا. (٨) أذنه أي أذنت إليه أي سمعته. (٩) عتكات: أرجاس وسخ ذات صنان.