للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وذكر الأستاذ إبراهيم أن والده قام بطباعة عدد من الكتب الدينية وأوقفها في سبيل الله، ولم يذكر أسماء تلك الكتب.

وقد توفي في الرياض عام ١٤١٥ هـ رحمه الله.

ولإبراهيم بن عبد العزيز المعارك كتب ورسائل مطبوعة منها كتاب: (بريدة: ماض مجيد وحاضر مزدهر، ومستقبل مشرق) طبع في رجب عام ١٤٠٧ هـ في ٢١١ صفحة، وكتبت تقديمًا له.

وكتاب (أعلام القصيم) طبع في مجلد لطيف، وتضمن نبذًا مختصرة عن شخصيات من أنحاء القصيم لم يقتصر على مدينة من مدنها أو ناحية من نواحيها دون الأخرى، ثم أصدره كاملًا.

وله كتاب: (الرياض والقصيم والتطور خلال مائة عام من التكوين) دراسة بالأرقام ١٣١٩ هـ - ١٤١٩ هـ، الطبعة الأولى عام ١٤١٩ هـ.

ويقع الكتاب في ١٨٧ صفحة وفيه معلومات متفرقة مهمة عن إنشاء بعض الدوائر، وتأسيس الضواحي وذكر رجالات الرياض والقصيم.

ونشرت جريدة الجزيرة خبرًا في عددها الصادر في يوم الأربعاء ٥ ذي القعدة عام ١٤٢٤ هـ - ١٧/ ١/ ٢٠٠٤ هـ مفاده أن إبراهيم بن عبد العزيز المعارك سيعمل على إنشاء أول مكتبة ومركز خيري نسائي في بريدة وسيتم افتتاحه بحول الله مع مطلع العام الهجري الجديد ١٤٢٥ هـ.

وقالت الجريدة:

شكرًا لـ (المعارك):

تضمن عدد الجزيرة الغراء رقم ١١٣٦٠ الصادر يوم العاشر من رمضان المبارك لعام ١٤٢٤ هـ خبرًا أفرح جميع أبناء منطقة القصيم بصفة