للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

سليم ومن تلاميذ الشيخ عبد العزيز العبادي.

ومن الغريب أنني تلقيت رسالة في عام ١٤٢١ هـ أي بعد وفاته بنحو ثمانين سنة من شخص يذكر فيها صحبته لراشد بن ناصر العبودي ويسأل عن ذريته عندما سمع برنامجي من الإذاعة السعودية.

وقد كتب إلي الكتابة المذكورة بعد هذا عندما سمع برنامجي من الإذاعة السعودية عن (المسلمون في العالم: مشاهد ورحلات).

إنّه من الغريب النادر أن يقول شخص في رسالته: إن آخر عهده برفيقه قبل تسعين سنة، ويسأل عنه بعد ذلك التاريخ.

ولكن (راشد بن ناصر بن إبراهيم العبودي) شخصية لا تنسى كما ذكر لي العارفون بحاله - رحمه الله - وقد مات دون أن يخلف أبناء ذكورًا وإنما