للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وقد توفي بعد ذلك بسنة واحدة عن ٩٧ سنة، وهو يقول هذا مع أن أولاده كانوا يلاحظونه بالبر وتطييب الخاطر، حتى إن ابنه إبراهيم وهو أكبرهم اشترى له بيتا وأسكنه فيه.

وقد نعته جريدة القصيم التي كانت تصدر في الرياض وبالغ محررها في طول عمره، مما عرف عنه أنّه من المعمرين قالت الجريدة:

توفي في بريدة الشيخ ناصر الإبراهيم العبودي عن عمر ناهز مائة وعشر سنوات نرجو له العفو والغفران.