٦. أن البحر الذي فوق السموات بين أسلفه وأعلاه خمسمائة عام.
٧. أن العرش فوق الماء.
٨. أن الله تعالى فوق العرش، وأنه تعالى مطلع على عباده، يعلم ما هم عاملون ولا يخفى عليه شيء من ذلك.
٩. وقال الشيخ ابن باز - رحمه الله -: «فيه الدلالة على ارتفاع هذه المخلوقات وسعة ما بينها من المسافات العظيمة، وربك الخلاق جلَّ وعلا فهو أعظم منها وأكبر سبحانه وتعالى»(١).