(٢) انظر: «المغني» (١٣/٢٦-٢٧- ط. هجر) ، «فقه الإمام الأوزاعي» (٢/٣٩٣) .(٣) وهذا أظهر قولي الشافعية، وبه قالت الحنابلة، انظر: «مغني المحتاج» (٤/٢١٨) ، «كشاف القناع» (٣/٤٠) .(٤) انظر: «المغني» (١٣/٢٦) ، و «النوادر والزيادات» (٣/٢٣) ، واختاره ابن المنذر.(٥) «النوادر والزيادات» (٣/٢٣) ، «حاشية الخرشي» (٤/١١-١٢) ، «بلغة السالك» (١/ ٣٥٦) ، «الفواكه الدواني» (١/٦٢٧) . وقاله الأوزاعي -أيضاً-، وهو مذهب الحنفية، انظر: «البحر الرائق» (٥/١٢٢) ، «شرح السير الكبير» (١/١٣٥) ، «حاشية ابن عابدين» (٦/٢٠٢) ، «أحكام الإذن» (٢/٦٢١) ، «أحكام المجاهد بالنفس» (١/٣١٨-٣٢٣) .(٦) انظر: «مختصر المزني» (ص ٢٦٩) ، «الحاوي الكبير» (١٨/١٣٤، ١٣٦) ، «المهذب» (٢/٢٢٩) ، «روضة الطالبين» (١٠/٢١١) ، «تحرير الأحكام» لابن جماعة (ص ١٥٨) ، «حلية العلماء» (٧/٦٤٦) .وهومذهب الحنابلة. انظر: «المغني» (١٣/٢٦) . وهذا إذا كان الجهاد فرض كفاية.(٧) لعلَّه في «الأوسط» (القسم المفقود منه) . وسوَّى كذلك بينهم أبو حنيفة، خلافاً للمالكية، =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute