١٩٦٦٧- ما اجتمع قوم فى مجلس فتفرقوا ولم يذكروا الله ويصلوا على النبى - صلى الله عليه وسلم - إلا كان مجلسهم ترة عليهم يوم القيامة (أحمد عن أبى هريرة)
أخرجه أحمد (٢/٤٤٦، رقم ٩٧٦٣) قال الهيثمى (١٠/٨٠) : أبو إسحاق مولى عبد الله بن الحارث بن نوفل لم يوثقه أحد ولم يجرحه وبقية رجال أحد إسنادى أحمد رجال الصحيح.
ومن غريب الحديث:"ترة": أى حسرة وندامة.
١٩٦٦٨- ما اجتمع قوم قط فى مشورة معهم رجل اسمه محمد لم يدخلوه فى مشورتهم إلا لم يبارك لهم فيه (ابن عدى، وابن عساكر عن على قال ابن عدى: حديث غير محفوظ، وأورده ابن الجوزى فى الموضوعات)
أخرجه ابن عدى (١/١٦٨، ترجمة ٤ أحمد بن كنانة شامى) ، وقال: منكر الحديث. وابن عساكر (٣٨/٤٣١) . وأورده ابن الجوزى فى العلل المتناهية (١/١٧٤، بعد رقم ٢٦٧) .