أخرجه عبد الرزاق (٧/٢٤٨ رقم ١٣٠٠٦) والبخارى (٢/٩٨١ رقم ٢٥٨٤) ومسلم (٢/١١٤٢ رقم ١٥٠٤) وأبو داود (٤/٢١، رقم ٣٩٢٩) والترمذى (٤/٤٣٦ رقم ٢١٢٤) وقال: حسن صحيح. والنسائى (٧/٣٠٥ رقم ٤٦٥٥) ، وابن ماجه (٢/٨٤٢، رقم ٢٥٢١) .
٥٢٦٥ - أما بعد فما بال العامل نستعمله فيأتينا فيقول هذا من عملكم وهذا أُهْدِىَ لى أفلا قعد فى بيت أبيه وأمه فينظر هل يُهْدَى له أم لا فوالذى نفس محمد بيده لا يَغُلُّ أحدكم منها شيئا إلا جاء به يوم القيامة يحمله على عنقه إن كان بعيرا جاء به له رُغَاءٌ وإن كانت بقرة جاء بها لها خُوَارٌ وإن كانت شاة جاء بها تَيْعَرُ فقد بلغت (أحمد، والبخارى، ومسلم، وأبو داود عن أبى حميد الساعدى)