أخرجه الطبرانى (٥/١٠٠، رقم ٤٧٢٠) ، قال الهيثمى (١٠/١٦١) : عند النسائى طرف منه، رواه الطبرانى من طريقين، وفى الرواية الأولى محمد بن إبراهيم بن الوليد، وفى الثانية أحمد بن عمرو النصيبى، ولم أعرفهما، وبقية رجالهما ثقات، وروى فى الصغير والأوسط طرف منه.
وللحديث أطراف أخرى منها:"يا أبا طلحة وما يمنعنى أن لا أكون كذلك"، "أتانى جبريل آنفا فقال بشر أمتك"، وفى مسند عمر بطرف "أحسنت يا عمر حين وجدتنى ساجدا"، ومسند أبى طلحة بطرف "وما يمنعنى يا أبا طلحة وقد خرج من عندى جبريل آنفاً".
٣٤٣- أتانى جبريل فقلتُ سمعتُ صوتًا هالنى فما هذا قال هذه صخرةٌ هَوَتْ من شَفِير جهنم من سبعين عامًا فهذا حين بلغتْ فأحبَّ الله أن يسْمِعَك صوتها فما رئى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ضاحكًا ملء فيه حتى قبضه الله (الطبرانى فى الأوسط عن أبى سعيد)[المناوى]