٣٣٠- أتانى جبريل فقال يا محمد إن ربك يقرأ عليك السلام ويقول لك إن من عبادى من لا يصلح إيمانُه إلا بالغِنى ولو أَفْقَرْتُه لكفر وإن من عبادى من لا يصلح إيمانُه إلا بالفقر ولو أَغْنَيْتُه لكفر وإن من عبادى من لا يصلح إيمانُه إلا بالسَّقَم ولو أَصْححته لكفر وإن من عبادى من لا يصلح إيمانه إلا بالصحة ولو أَسْقَمْتُه لكفر (الخطيب عن عمر)
أخرجه الخطيب (٦/١٤) وأخرجه أيضًا: ابن الجوزى فى العلل المتناهية (١/٤٤، رقم ٢٦) وقال: لا يصح، والديلمى (٥/٢٥٠، رقم ٨٠٩٨) .
وللحديث أطراف أخرى منها:"يقول الله إن من عبادى من لا يصلحه إلا الغنى".
ومن غريب الحديث:"السُّقْم": المرض.
٣٣١- أتانى جبريل فقال يا محمد إن ربك يقول أما يرضيك أنه لا يصلى عليك أحدٌ من أمتك إلا صليت عليه عشرًا أو لا يسلم عليك أحد من أمتك إلا سلمت عليه عشرًا (النسائى عن عبد الله بن أبى طلحة عن أبيه)