حَتَّى مَاتَتْ وَقَدْ ضَرَبَ لِى رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - بِسَهْمِى وَمَنْ ضَرَبَ لَهُ رَسُو لُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - بِسَهْمِهِ فَقَدْ شَهِدَ وَأَمَّا قَوْلُهُ إِنِّى لَمْ أَتْرُكْ سُنَةَ عُمَرَ فَإِنِّى لَا أُطِيقُهَا وَلَا هُوَ فَائْتِهِ فَحَدِّثْهُ بِذَلِكَ (أحمد، وأبو يعلى، والطيالسى، والبغوى فى مسند عثمان، والضياء)[كنز العمال ٣٦٢٧٧]
أخرجه أحمد (١/٦٨، رقم ٤٩٠) ، والضياء (١/٤٦٨، رقم ٣٤٢) .
٣٢٠٣٣- عن عثمان قال: لقيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالبطحاء فأخذ بيدى فانطلقت معه فمر بعمار وأم عمار وهم يعذبون بمكة فقال صبرا آل ياسر فإن مصيركم إلى الجنة (الحارث، والبغوى فى مسند عثمان، وابن مندة، وأبو نعيم فى الحلية، وابن عساكر)[كنز العمال ٣٧٣٦٧]
أخرجه الحارث كما فى بغية الباحث (٢/٩٢٣، رقم ١٠١٦) ، وأبو نعيم فى الحلية (١/١٤٠) ، وابن عساكر (٤٣/٣٦٩) ،