وسلم وأنا معه حتى قدمنا المدينة ليلا فتلقاه الناس فخرجوا فى الطريق وعلى الأجاجير فاشتد الخدم والصبيان فى الطريق يقولون الله أكبر جاء رسول الله - صلى الله عليه وسلم - جاء محمد وتنازع القوم أيهم ينزل عليه فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنزل الليلة على بنى النجار أخوال عبد المطلب لأكرمهم بذلك فلما أصبح غدا حيث أمر (ابن أبى شيبة، وأحمد، والبخارى، ومسلم، وابن خزيمة، وابن
حبان، والبيهقى فى الدلائل) [كنز العمال ٤٦٢٨٦]
أخرجه ابن أبى شيبة (٧/٣٤٣، رقم ٣٦٦١٠) ، وأحمد (١/٢، رقم ٣) ، والبخارى (٣/١٣٣٦، رقم ٣٤٥٢) ، ومسلم (٤/٢٣٠٩، رقم ٢٠٠٩) ، وابن حبان (١٤/١٨٨، رقم ٦٢٨١) .
٢٧٥١٥- عن الزهرى قال: انتهى أبو بكر فى قطع السارق إلى اليد والرجل (ابن أبى شيبة)
أخرجه ابن أبى شيبة (٥/٤٨٩، رقم ٢٨٢٦٢) .
٢٧٥١٦- عن حميد بن هلال قال: بزق أبو بكر عن يمينه فى مرضة مرضها فقال ما فعلته غير هذه المرة (ابن أبى شيبة)[كنز العمال ٤٢٠٣٠]