حديث الأغر بن يسار المزنى: أخرجه الطيالسى (ص ١٦٦، رقم ١٢٠٢) وأحمد (٤/٢١١، رقم ١٧٨٨٣) ، وعبد بن حميد (ص ١٤١، رقم ٣٦٣) ، والطحاوى (٤/٢٨٩) ، وابن حبان (٣/٢٠٩، رقم ٩٢٩) ، وابن قانع (١/٥٠) . وأخرجه أيضًا: مسلم (٤/٢٠٧٥، رقم ٢٧٠٢) .
٢٥٧٧٠- يا أيها الناس توبوا إلى ربكم قبل أن تموتوا وبادروا اليوم بالأعمال الصالحة قبل أن تشغلوا وصلوا الذى بينكم وبين ربكم بكثرة ذكركم له وكثرة الصدقة فى السر والعلانية تؤجروا وتجدوا وترزقوا وتنصروا وتجبروا واعلموا أن الله قد افترض عليكم الجمعة فى مقامى هذا فى يومى هذا فى شهرى هذا فى عامى هذا إلى يوم القيامة فريضة مكتوبة من وجد إليها سبيلا فمن تركها فى حياتى أو بعد موتى جحودا بها واستخفافا بحقها وله إمام عادل أو جائر فلا جمع الله له شملا ولا بارك له فى أمره ألا ولا صلاة له ألا ولا وضوء له ألا ولا حج له ألا ولا صدقة له ألا ولا زكاة له ألا ولا صوم له ألا ولا بركة حتى يتوب فمن تاب تاب