أخرجه ابن أبى حاتم (كما فى تفسير ابن كثير ٢/٣٩٧) ، وأبو الشيخ (٣/٩٨٦، رقم ٥٠٩) . وأخرجه أيضًا: ابن أبى عاصم فى الآحاد والمثانى (١/٤٢٢، رقم ٥٩٧) ، والطبرانى (٣/٢٠١، رقم ٣١٢٢) ، وابن نصر فى تعظيم قدر الصلاة (١/٢٥٨، رقم ٢٥٠) ، وأبو نعيم فى الحلية (٢/٢١٧) .
ومن غريب الحديث:"أطيط": صوت.
٢٥٠٤٥- هل تضارون فى رؤية الشمس بالظهيرة صحوا ليس معها سحاب وهل تضارون فى رؤية القمر ليلة البدر صحوا ليس فيها سحاب ما تضارون فى رؤية الله يوم القيامة إلا كما تضارون فى رؤية أحدهما إذا كان يوم القيامة أذن مؤذن ليتبع كل أمة ما كانت تعبد فلا يبقى أحد كان يعبد غير الله من الأصنام والأنصاب إلا يتساقطون فى النار حتى إذا لم يبق إلا من كان يعبد الله من بر وفاجر وغبر أهل الكتاب فيدعى اليهود فيقال لهم ما كنتم تعبدون قالوا كنا نعبد عزير ابن الله فيقال كذبتم ما اتخذ الله من صاحبة ولا ولد فماذا تبغون قالوا عطشنا يا ربنا فاسقنا فيشار إليهم