(١٣٣) انظر: الأغانى ٦/ ٨٧. (١٣٤) انظر: الخصائص، لابن جنى ١/ ٣٩٢ - ٣٩٣، ولسان العرب مادة (ط ن ج)، والمزهر للسيوطى ١/ ٢٤٩. (١٣٥) انظر أيضا: ما كتبه بلاشير Blachere.Histoire ٩٦ - ٩٧: وما كتبه العش، فى المرجع السابق ص ٩، والأسد ص ١٦١. (١٣٦) انظر: طبقات فحول الشعراء، لابن سلام ٢٣، وما كتبه كرنكو ٢٦٦. (١٣٧) انظر: ما كتبه جولدتسيهر، فى كتابه فى الدراسات الإسلامية ٢/ ٢٠٥. (١٣٨) انظر: المرجع السابق ٢/ ٩. وانظر كذلك: تاريخ التراث العربى I ,٥٣ وما بعدها. (١٣٩) إن الرأى الذى ذكره بلاشير، فى كتابه فى تاريخ الأدب العربى R.Blachere.Histoire ٩٧ أن تدوين القرآن نفسه لم يكن ممكنا- فيما يقال- إلا بعد وفاة النبى صلّى الله عليه وسلم، وبالتالى لم يدون الشعر الجاهلى الوثنى إلا بعد ذلك، هو رأى لا يقوم على أساس سليم.