فأنت الغيث ينفع ما لديه كمثل السم خالطه اليرون
البيت من الوافر، وهو للنابغة الذبياني في ديوانه ص ٢٢٣؛ وجمهرة اللغة ص ١٠٦٩؛ وكتاب العين ٨/ ٢٧٧، وتاج العروس (يرن)؛ ولسان العرب ١٣/ ٤٥٦ (يرن)؛ وبلا نسبة في مجمل اللغة ٤/ ٥٦٣؛ ولسان العرب ١٣/ ١٥ (أرن).
زروف الرجل طامحة يداها إذا اتقد الصحاصح والحزون
البيت من الوافر، وهو للنابغة الذبياني في ديوانه ص ٢٢٠؛ وكناب الجيم ٢/ ٨١.
*ليت شعري مسافر بن أبي عمرو وليت يقولها المحزون
البيت من الخفيف، وهو لأبي طالب في الاشتقاق ص ١٦٦؛ وخزانة الأدب ١٠/ ٤٦٣؛ وبلا نسبة في الكتاب ٣/ ٢٦١؛ ولسان العرب ٤/ ٤٠٩ (شعر).
فأقبلت حتى كنت عند قفية من الجال والأنفاس مني أًصونها
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في لسان العرب ١٥/ ١٩٧ (قفا)؛ وتاج العروس (قفا).
وقد حال من رضوى وضيبر دونهم شماريخ للأروى بهن حصون
البيت من الطويل، وهو لكثير في ديوانه ص ١٧٢؛ وتاج العروس ١٢/ ٣٨٠ (ضبر)، ومعجم البلدان ٣/ ٤٦٥ (ضيبر).
فلما مضت فوق اليدين وحنفت إلى الملء وامتدت برفض غضونها
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٧/ ١٥٨ (رفض).
ومن ذهب يلوح على تريب كلون العاج ليس له غضون
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في لسان العرب١/ ٢٣٠ (ترب)، وتهذيب اللغة ١٤/ ٢٧٥؛ وتاج العروس ٢/ ٦٦ (ترب).
غراس كالفتائن معرضات على آبارها أبدا عطون
البيت من الوافر، وهو لأبي قيس بن الأسلت في ديوانه ص ٩٢؛ ولسان العرب ١٣/ ٢٣٠ (فتن)، وتهذيب اللغة ١٤/ ٣٠١؛ وتاج العروس (فتن).
تشق مغمضات الليل عنها إذا طرقت بمرداس رعون
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في تهذيب اللغة ٢/ ٣٤١، ٦/ ٢٣٠.