٢/ ٤٨؛ وبلا نسبة في جمهرة اللغة ص ١٣١٠؛ وانظر قافية "قفيَّا".
وأيسار إذا الأبرار أمسوا لتعثان الدواخن آلفينا
البيت من الوافر، وهو للكميت في ديوانه ٢/ ١٠٩؛ وبلا نسبة في جمهرة اللغة ص ٣٢٨.
نصبنا مثل رهوة ذات حد محافظة وكنا السابقينا
البيت من الوافر، وهو لعمرو بن كلثوم في ديوانه ص٧٦؛ ولسان العرب ١٤/ ٣٤٣ (رها)؛ والمخصص ١٣/ ٢٦٣؛ وجمهرة أشعار العرب ص ١٧٧؛ وشرح المعلقات العشر ص ٩١؛ والمعاني الكبير ص ٩٥٦؛ ومعجم البلدان ١/ ١٢٢ (رهوة)؛ ومعجم ما استعجم ٢/ ٦٨٠؛ وتاج العروس (رها).
ونحن إلي دفوف معورات نفيس على الحصى نطفا بقينا
البيت من الوافر، وهو للراعي النميري في ديوانه ص ٢٦٧؛ وكتاب العين ٤/ ٤٤٣.
جزى الله البراقع من ثياب عن الفتيان شرا ما بقينا
البيت من الوافر، وهو لذي الرمة في ملحق ديوانه ص ١٩١٧؛ ووفيات الأعيان ٤/ ١٢؛ وبلا نسبة في لسان العرب ١٤/ ٣٦١ (زها).
ألم تر أن تغلب بيت عز جيال معاقل ما يرتقينا
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٣/ ٢٢٢ (سند).
بحيث يكن إخريطا وسدرا وحيث عن التفرق يلتقينا
البيت من الوافر، وهو للرماح في لسان العرب ٧/ ٢٨٦ (خرط).
وغادرنا على حجر بن عمرو قشاعم ينتهشن وينتقينا
البيت من الوافر، وهو للكميت في ديوانه ٢/ ١٢٩؛ ولسان العرب ٦/ ٣٦٠ (نهش)؛ والمزهر ١/ ٥٥٠.
فأرسل دفعا على فقرة وهن شوارع ما يتقينا
البيت من المتقارب، وهو لكعب بن زهير في ديوانه ص ١٠٩؛ وكتاب الجيم ٣/ ٤٨.
ينازعني بها ندمان صدق شواء الطير والعنب الحقينا
البيت من الوافر، وهو للراعي النميري في ديوانه ص ٢٦٨؛ ولسان العرب ١/ ٦٣٠