فألحقنا بالحي في رونق الضحى نغالي المهارى سدوها ونسيلها
البيت من الطويل، وهو لذي الرمّه في ديوانه ص ١٦٤؛ وأساس البلاغة (غلو).
فإنك واعتذارك من سويد كحائضة ومشرحها يسيل
البيت من الوافر، وهو لدريد بن الصمة في ديوانه ص ١٤٨؛ وأساس البلاغة (شرح).
أصمي على فأس اللجام وقربه بالماء يقطر تارة ويسيل
البيت من الكامل، وهو بلا نسبة في لسان العرب ١٤/ ٤٦٩ (صما)؛ وتهذيب اللغة ١٢/ ٢٦١؛ وكتاب العين ٧/ ١٧٤؛ وأساس البلاغة (صمي).
ولو أني أشاء نعمت بالا وباكرني صبوح أو نشيل
البيت من الوافر، وهو لأحيحة بن الجلاح في جمهرة أشعار العرب ص ٦٥٨؛ وبلا نسبة في لسان العرب ١١/ ٦٦١ (نشل)؛ وجمهرة اللغة ص ٨٨٠؛ وكتاب العين ٦/ ٢٦٤؛ وأساس البلاغة (نشل)؛ وتاج العروس (نشل).
ألا يا صاحبي ألا أرضا ضوارع قد دنا منا الأصيل
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في كتاب الجيم ١/ ٣٠١.
يقسم ماله فينا فندعو أبا الصهبا إذا جنح الأصيل
البيت من الوافر، وهو لعبد الله بن عنمة الضبي في لسان العرب ٤/ ٤٨٤ (ضرر)؛ والتنبيه والإيضاح ٢/ ١٥٣.
قطعت بسمحة كالفحل عجلي مواشكة إذا جنح الأصيل
البيت من الوافر، وهو للنمر بن تولب في ديوانه ص ٣٧٤؛ وأساس البلاغة (جنح).
إذا ما هم بالسوأى نهاه وقار الدين والرأي الأصيل
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في المخصص ١٥/ ١٩٢.
لدن غدوة حتى إذا ما تغيظت هواجر من شعبان حام أصيلها
البيت من الطويل، وهو للأخطل في ديوانه ص ٢٢٧؛ ولسان العرب ٧/ ٤٥١ (غيظ)؛ وتهذيب اللغة ٨/ ١٧٣؛ وتاج العروس ٢٠/ ٢٤٩ (غيظ).
* كأنه واضح الأقراب في لقح أسمى بهن وعزته الأناصيل
البيت من البسيط، وهو للأخطل في ديوانه ص ٦٠٩؛ وشرح شواهد الإيضاح ص ١٣٨؛ وبلا نسبة في لسان العرب ١١/ ٦٦٤ (نصل)؛ وتاج العروس (نصل).
جاءت كمثل الرك كركرة الحنى مكيث ضحاها مرجحن أصيلها
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في كتاب الجيم ١/ ٢١٦.