* بلوى من الله واختبار ما يفعل الليل والنهار
البيت من مخلع البسيط، وهو بلا نسبة في شرح عمدة الحافظ ص ٦٣٤.
أقول وليلتي تزداد طولًا أما لليل بعدهم نهار
البيت من الوافر، وهو لبشار بن برد في ديوانه ص ٣/ ٢٤٩؛ ولسان العرب ١٥/ ٣٢٠ (نزا).
والشيب ينهض في السَّوادِ كأنه ليلٌ يصيح بجانبيه نهارُ
البيت من الكامل، وهو للفرزدق في ديوانه ١/ ٣٧٢؛ ولسان العرب ٥/ ٢٣٩ (نهر)، ١١/ ٦٠٩ (ليل)؛ والتنبيه والإيضاح ٢/ ٢٢٠؛ وتاج العروس ١٤/ ٣١٨ (نهر)، (ليل)؛ وأساس البلاغة (صيح)، (نهض).
تقدت بي الشهباء نحوَ ابن جعفر سواء عليها ليلها ونهارُها
البيت من الطويل، وهو لابن قيس الرقيات في ديوانه ص ٨٢؛ وأساس البلاغة (قدو)؛ والأغاني ٥/ ٨٨، ٩٥، ٩٧؛ والكامل ص ٢٨٦، ٨٢٨.
لن يلبث الجارين أن يتفرقا ليلٌ يَكُرُّ عليهم ونهار
البيت من الكامل، وهو لجرير في ديوانه ص ٨٦٤؛ وبلا نسبة في لسان العرب ٢/ ١٨٢ (لبث).
ظللنا نخبط الظلماء ظهرًا لديسة والمطيُّ له أُوَارُ
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٦/ ٣٢٥ (غطش)؛ وتاج العروس ١٧/ ٢٩٤ (غطش)؛ وأساس البلاغة (أور).
قتلت فكان تباغيًا وتظالُمًا إن التظالم في الصديق بوار
البيت من الكامل، وهو لمنقذ بن خنيس في لسان العرب ٤/ ٨٦ (بور)؛ وبلا نسبة في مقاييس اللغة ١/ ٣١٧؛ والمخصص ١٧/ ٦٩؛ ومجمل اللغة ١/ ٣٠٢.
ونادي صاحب التنور نوحٌ وَصُبَّ عليهم منه البوار
البيت من الوافر، وهو للقطامي في ديوانه ص ١٤٣ (١)؛ ولسان العرب ٥/ ٢٩ (غمر).
وعامت وهي قاصدة بإذنٍ ولولا الله جار بها الجوار
البيت من الوافر، وهو للقطامي في ديوانه ص ١٤٤؛ ولسان العرب ٤/ ١٥٥ (جور)، ٥/ ٣٠ (غمر)، ١٥/ ٤٤٧ (تا)؛ وتاج العروس ١٠/ ٤٨٤ (جور)، (تا)؛ وكتاب الجيم ١/ ١١٧؛ وبلا نسبة في المخصص ٩/ ١٣٠.
(١) وفيه «الوبار» مكان «البوار».