* ما مع أنك يوم الوِرْدِ ذو جَزَرٍ ضخم الدسيعة بالسِّلْمين وكار
البيت من البسيط، وهو لعبدة بن الطبيب في ديوانه ص ٣٨؛ والحيوان ٥/ ٢٦٣، ٦/ ٦٨؛ والدرر ٦/ ٢٥٣؛ ونوادر أبي زيد ص ٣٧؛ وهمع الهوامع ٢/ ١٥٧؛ وبلا نسبة في الاشتقاق ص ٣٥.
عميمة ضاحي الجسم ليست بعثة ولا دِفْنِسٍ يطبي الكلاب حمارُها
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٢/ ١٦٧ (عثث)، ٦/ ٨٥ (دفنس)؛ وتاج العروس ٥/ ٢٩٨ (عثث) (١)، ١٦/ ٨٠ (دفنس) (٢)؛ ومقاييس اللغة ١/ ٢٢؛ والمخصص ٤/ ١٠٢.
كأن ربيعًا من حماية مِنْقَرٍ أتانٌ دعاها للوِدَاقِ حِمارُها
البيت من الطويل، وهو للفرزدق في لسان العرب ١٠/ ٣٧٢ (ودق)؛ وتاج العروس (ودق)؛ وليس في ديوانه.
فبشؤم الجورِ والبغي قديمًا ما خلا جوفٌ ولم يبق حِمَارُ
البيت من الرمل، وهو لعدي بن زيد في ملحق ديوانه ص ١٩٧؛ ومعجم ما استعجم ص ٤٠٥ (جوف)؛ وبلا نسبة في تاج العروس ١١/ ٨٠ (حمر)؛ ومعجم البلدان ٢/ ١٨٨ (جوف)؛ ومجمع الأمثال ١/ ٢٥٧.
وقد ضمزت بِجِرَّتها سُلَيْمٌ مخافتنا كما ضمز الحمار
البيت من الوافر، وهو لبشر بن أبي خازم في ديوانه ص ٧٠؛ والصحاح (ضمز)؛ ومقاييس اللغة ٣/ ٣٧٢؛ ولابن مقبل في لسان العرب ٥/ ٣٦٥ (ضمز)؛ وتاج العروس ١٥/ ١٩٠ (ضمز)؛ وليس في ديوانه.
خَصَيْتُك يا ابن حمزة بالقوافي كما يُخْصَى من الحَلَقِ الحِمار
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في لسان العرب ١٠/ ٦٥ (حلق)، ١٤/ ٢٣١ (خصا)؛ وتاج العروس ٢٥/ ١٩١ (حلق)، (خصي)؛ وتهذيب اللغة ٤/ ٦٠؛ والمخصص ٦/ ٢٠٥.
ومُدَعَّس فيه الأنيض اختفيته بجرداء ينتاب الثميل حمارها
البيت من الطويل، وهو لأبي ذؤيب الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص ٨٥؛ ولسان العرب ٦/ ٨٤ (دعس)، ٧/ ١١٦ (أنض)، ١١/ ٩٢ (ثمل)؛ وتاج العروس ١٦/ ٧٧ (دعس)، ١/ ٢٣٤ (أنض)، (ثمل). وأنظر قافية «غرابها».
* فإنك لا تبالي بعد حَوْلٍ أظبي كان أمَّكَ أَم حِمارُ
البيت من الوافر، وهو لخداش بن زهير في تخليص الشواهد ص ٢٧٢؛ وشرح
(١) وفيه «خمارها» مكان «حمارها».