وتهذيب اللغة ٩/ ٤٨؛ وتاج العروس (قدم)؛ وبلا نسبة في لسان العرب ١٢/ ٤٦٩ (قدم)؛ والمخصص ١٥/ ٢٠٢.
فأعطينا الغلاء بها وكانت تأبي أو يكون لها يسارُ
البيت من الوافر، وهو للأخطل في ديوانه ص ٢٦٥؛ وكتاب الجيم ٣/ ٣٢٨.
* فأمسي مُقْفَرًا لا حي فيه وقد كانوا فأمسي الحَيُّ ساروا
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في الدرر ٢/ ٥٥؛ وهمع الهوامع ١/ ١١٣؛ والأشباه والنظائر ٧/ ٢٢٤؛ ولسان العرب ٢/ ٢٤٤ (حوج).
تعلم أن شرَّ الناس حيٌّ ينادي في شعارهم يسارُ
البيت من الوافر، وهو لزهير بن أبي سلمي في ديوانه ص ٣٠٠؛ وجمهرة اللغة ص ١٠٠٩.
فإني لست من غطفان أصلي ولا بيني وبينهم اعتشارُ
البيت من الوافر، وهو لعامر بن كثير المحاربي في لسان العرب ٣/ ٤٩٥ (شقذ)؛ وتاج العروس ٩/ ٤٢٨ (شقذ).
* فإن أصبح تخالِجُنِي همومٌ ونفسٌ في حوائجها انتشار
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في الأشباه والنظائر ٧/ ٢٢٤؛ ولسان العرب ٢/ ٢٤٤ (حوج).
جُنَّةٌ لي في كل يوم رِهَانِ جمعت في رِهَانِهِ الأحشار
البيت من الخفيف، وهو لأبي دؤاد في ديوانه ص ٣١٧ (١)؛ وكتاب الجيم ١/ ٢١٢.
غذاها فارضٌ يجري عليها ومحضق حين ينبعث العشار
البيت من الوافر، وهو لابن حازم في ديوانه ص ٦٤؛ ولسان العرب ١٤/ ١٤٢ (جرا)؛ وتاج العروس (جرا)؛ وبلا نسبة في جمهرة اللغة ص ٧٢٨.
ألا لا يبالي المرءُ منه كان خاله إذا اعتدلت شَوْلٌ له وعِشَارُ
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في كتاب الجيم ٢/ ١٧٢.
لقد عُقِدَتْ محبتكم بقلبي كما عَقَدَ الحليب الخِنْفِشارُ
البيت من الوافر، وهو لأبي العلاء صاعد اللغوي (صاحب الفصوص) أو للزمخشري
(١) وفيه «الأعشار» مكان «الأحشار».