والحيُّ يوم أشيٍّ إذْ ألم بهم يوم من الدَّهْرِ، إن الدهر مرار
البيت من البسيط، وهو لعبدة بن الطبيب في ديوانه ص ٤٠؛ وتاج العروس (أشي)؛ ومعجم البلدان ١/ ٢٠٤ (أشي).
وذلك مشبوح الذراعين خلجم خشوف إذا ما الحرب طال مِرارُها
البيت من الطويل، وهو لأبي ذؤيب الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص ٨٢؛ ولسان العرب ٥/ ١٦٩ (مرر)؛ وتاج العروس ١٤/ ١٠٨ (مرر)؛ وكتاب العين ٣/ ٩٩.
يَؤُمُ بها الحُداةُ مياه نَخْلٍ وفيها عن أبانين أزورار
اليبت من الوافر، وهو لبشر بن أبي خازم في ديوانه ص ٦٢؛ ولسان العرب ١٣/ ٥ (أبن)؛ وتاج العروس (أبن).
يضمر بالأصائل فهو نهد أقب مُقَلَصٌ فيه اقْوِرارُ
البيت من الوافر، وهو لبشر بن أبي خازم في ديوانه ص ٧٧؛ ولسان العرب ٥/ ١٢٤ (قور)، ٧/ ٨٠ (قلص)؛ وتاج العروس ١٣/ ٤٩٢ (قور)، ١٨/ ١٢٤ (قلص).
* أعَاذِلُ توشكين بأن ترميني صريعًا لا أزور ولا أُزَارُ
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في الدرر ٢/ ١٤٨؛ وهمع الهوامع ١/ ١٣٠.
إذا عرق المهقوع بالمرء أنعظت حليلته وابتل منها إزارُها
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٧/ ٤٦٤ (نعظ)؛ وتاج العروس ٢٠/ ٢٨٥ (نعظ)؛ وأساس البلاغة (نعش). وأنظر قافية «عجانها».
إذا ما الزُّلُّ ضاعفن الحشايا كفاها أن يُلاثَ بها الإزارُ
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في لسان العرب ١٤/ ١٧٩ (حشا)؛ وتاج الرعوس (حشا).
ليالي لا أطاوع من نهاني ويضفو تحت كعبي الإزار
البيت من الوافر، وهو لبشر بن أبي خازم في ديوانه ص ٦٦؛ ولسان العرب ١٤/ ٤٨٥ (ضفا)؛ ولبشر أو للأخطل في تاج العروس (ضفا).
تبرأ من دَمِ القتيل وَبَرِّه وقد عَلِقَتْ دم القتيل إزارها
البيت من الطويل، وهو لأبي ذؤيب الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص ٧٧؛ ولسان العرب ٤/ ١٦ (أزر)؛ وتاج العروس ١٠/ ٤٣ (أزر)؛ والمعاني الكبير ص ٤٨٣؛ وشرح ديوان الحماس للمرزوقي ص ٤٣٢؛ ومقاييس اللغة ٤/ ١٢٧؛ وبلا نسبة في جمهرة اللغة ص ٧١٢؛ والمخصص ٤/ ٧٧، ١٧/ ٢٢.