وشرح ابن عقيل ص ٦٨٩. وراجع ديوان كثير عزة ص ٣٦٨.
نرائي ذراعيها وليست سجيةً ولكنها مألوفة الحِلْمِ طائرُ
البيت من الطويل، وهو لمتمم بن نويرة في كتاب الجيم ٣/ ٢٢٤؛ وليس في ديوانه.
فما عجول على بَوٍّ تُطيفُ به قد ساعدتها على التحنان أظآرُ
البيت من البسيط، وهو للخنساء في ديوانها ص ٣٨١ (١)؛ ومقاييس اللغة ٤/ ٢٣٩؛ وكتاب العين ١/ ٢٢٨؛ وأنظر قافية «وإكبارُ».
تأويني الداء الذي أنا حاذرة كما أعْتَادَ مكمونًا من الليل عائرُه
البيت من الطويل، وهو لابن مقبل في ديوانه ص ١٥٢؛ ولسان العرب ١٣/ ٣٦٠ (كمن)؛ وتهذيب اللغة ١٠/ ٢٩١.
ترى الجون ذا الشمراخ والورد يبتغي ليالي عَشْرًا وسطنا وهو عائرُ
البيت من الطويل، وهو لحريث بن عنَّاب النبهاني في لسان العرب ٣/ ٣١ (شموخ)؛ وتاج العروس ٧/ ٢٨٤ (شمرخ).
دعت ساق حُرٍّ فانتحي مثل صوتها يمائرها في فعله وتُمائرُهْ
البيت من الطويل، وهو لخداش في تاج العروس ١٤/ ٨٧ (مأر)؛ وبلا نسبة في لسان العرب ٥/ ١٥٨ (مأر).
* فيا لعباد الله كيف تخيلت لنا باطلًا لما جلا الليل نائره
البيت من الطويل، وهو للفرزدق في ديوانه ١/ ٢٧٥؛ وشرح عمدة الحافظ ص ٣٠٣.
وإنا لنقري الضيف من حائر الذُّري سديف السًّنام فوقهن الحوائر
البيت من الطويل، وهو لسبرة في كتاب الجيم ١/ ١٩٩.
فأمسي يَسْحُّ الماء فوق وُعَيْرَةٍ له باللوي والواديين حوائر
البيت من الطويل، وهو لكثير عزة في ديوانه ص ٣٧٥؛ ولسان العرب ٥/ ٢٨٥ (وعر)؛ وتاج العروس ١٤/ ٣٦٧ (وعر).
أَعُلُّ على الهنديّ مهلًا وكرَّةً لدي بُرَكٍ حتى تَدُور الدوائرُ
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في لسان العرب ١٠/ ٤٠٠ (برك)؛ وتاج الرعوس (برك).
(١) ورواية العجز فيه:
* لها حنينان إصغارٌ وإكبار *