يفدون على الرجل من مكان إلى مكان، ولا يكون الوفد إلا ركبانا، قال الله جل وعز: {يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَنِ وَفْدًا}.
والورد: العطاش ولا واحد لها، قال الله جل وعز: {وَنَسُوقُ الْمُجْرِمِينَ إِلَى جَهَنَّمَ وِرْدًا}. والورد أيضًا: ورد الماء.
والورد أيضًا: جزؤك الذي تقرؤه. والورد أيضًا: الحمى، وقال ذو الرمة:
ظلت تخفق أحشائي على كبدي
كأنني من حذار البين مورود
والشكد: الجزاء، يقال: شكدته أشكده إذا أعطيته مجازاة. والخلد: البقاء. والصلد: اليابس جدا. والنهد: الضخم المرتفع. والمهد. والشهد. والزهد. والضهد: الظلم. والثمد: نزف البئر، يقال: ثمد البئر يثمدها ثمدًا نزفها.
والبرند والفرند: ماء السيف. والفند: قطعة من الجبل عظيمة والزند: ما دون اليد من الذراع. والزند: الذي يقدح به النار. والرند: ضرب من الشجر يشبه الآس.
والأد: الأمر المنكر العجيب، قال الله جل وعز: {لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا}. والجد: البئر، قال الأعشى:
[١٠٩ أ] من جعل الجد الظنون الذي
جنب صوب اللجب الماطر
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute