[١٠١٠] إِسْنَاده صَحِيح، أخرجه الطَّبَرَانِيّ (ج٤ ص٩٢) من طَرِيق إِبْرَاهِيم بن الْحجَّاج السَّامِي ثَنَا وهيب بِهِ.[١٠١١] إِسْنَاده صَحِيح، وَهُوَ مُكَرر رقم: ١٠٠٧.[١٠١٢] إِسْنَاده صَحِيح، أخرجه ابو عوَانَة (ج١ ص٣٤٥) وَأحمد (ج٥ ص١٠٨، ١١٠) وَالطَّيَالِسِي رقم: ١٠٠٢ من طَرِيق شُعْبَة بِهِ.[١٠١٣] فِي إِسْنَاده ضعف، لِأَن مُحَمَّد بن سعد قَالَ الْخَطِيب: لين فِي الحَدِيث وَقَالَ الدَّارقطني: لَا باس بِهِ كَمَا فِي اللِّسَان (ج٥ ص١٧٤) وَأما أَبوهُ سعد فَقَالَ أَحْمد: لم يكن مِمَّن يستأهل أَن يكْتب عَنهُ وَلَا كَانَ موضعا لذَلِك كَمَا فِي اللِّسَان (ج٣ ص١٨) وَبَقِيَّة رِجَاله ثِقَات، وَرَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ من طَرِيق يُونُس وَشريك وَإِسْرَائِيل عَن أبي إِسْحَاق بِهِ، فَالْحَدِيث صَحِيح.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute