(٢) هكذا عند الإمام أحمد وعند مسلم "إذا سمعت قائلًا يقول: أحد الثلاثة بين الرجلين". (٣) خ. بدء خلق (ب ذكر الخلق) (٤/ ٨٧) م. الإيمان (ب الإسراء (١/ ١٥٠)، حم (٤/ ٢٠٧). (٤) حم (٤/ ٢٠٨). (٥) أخرجه ابن جرير في تفسيره (١٥/ ١١)، والبيهقي في دلائل النبوة (٢/ ١٣٦). (٦) اختلف الصحابة في رؤية النبي ﷺ لربه في الدنيا على قولين: القول الأول: إنه رآه. وقال بهذا ابن عباس ومن وافقه من أصحابه وغيرهم كالحسن وعكرمة وكعب الاْ حبار، وهو رواية عن أبي ذر والزهري ومعمر، وهو قول الأشعري وعامة أتباعه. القول الثاني: إنه لم يره. وقال بهذا عائشة وابن مسعود وأبو هريرة ورواية عن أبي ذر رضي الله =