(١) فِي الأَصْلِ عَنْ أُمِهِ"، وَالْمُثْبَتُ مِنْ مَصَادِرِ التَّخْرِيج.(٢) فِي الأَصْلِ "فَتَرَكَ"، وَالْمُثْبَتُ مِنْ رِوَايَةِ الْمُصَنِّفِ فِي الأَدَبِ الْمُفْرَد.(٣) مِنْ الإِضْحَاكِ أَيْ بِدَوَام صُحْبَتِكَ. كَمَا أَبْكَيْتَهُما بِفُرَاقِكَ إِيَّاهُمَا.(٤) إِسْنَادُهُ صَحِيحٌ، سُفْيَانُ هُوَ الثَّوْرِيُّ. وَعَطَاءُ بْنُ السَّائِبِ الثَّقَفِيُّ ثِقَةٌ، وَلَكِنَّهُ اخْتَلَطَ. رَاجِعْ تَخْرِيجَ الحَدِيثِ. وَالسَّائِبُ بْنُ مَالِكِ الثَّقَفِيُّ. ثِقَةٌ.وَالحَدِيثُ رَوَاهُ الْمُصَنِّفُ فِي الأَدَبِ الْمُفَرَدِ "بَرَقَمُ ١٣" بِالإِسْنَادِ وَالمَتْنِ سَوَاء.وَمِنْ طَرِيقِ الجُزْءِ رَوَاهُ إِسْمَاعِيلُ التَّيْمِيُّ الأَصْبَهَانِيُّ، المُلَقَّبُ بِقِوَامِ السُّنَّةِ فِي التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيبِ "بِرَقَمْ ٤٣٤" بِالإِسْنَادِ وَالمَتْنِ سَوَاء.وَرَوَاهُ الحَاكِمُ فِي المُسْتَدْركَ "بِرَقَمْ ٧٢٥٠" مِنْ طَرِيقِ أَبِي نُعَيْمٍ، بِهِ. =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute