ورواه الترمذي (٣١٧٠) ، والبيهقي في "دلائل النبوة" (١/١٢٥) ؛ من طريق محمد ابن إسماعيل السلمي، والبزار (٢٢١٥) عن أحمد بن منصور، والطبري في "تفسيره" (١٦/٥٣١) ، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (٥٤/٢٠٩-٢١٠) ؛ من طريق محمد بن سهل البخاري، وابن الأعرابي في "معجمه" (٢٢٤٣) عن علي بن داود، والحاكم في "المستدرك" (٢/٣٨٩) من طريق الفضل بن محمد الشعراني، وابن عساكر (٥٤/٢٠٩) من طريق محمد بن يحيى الذهلي؛ جميعهم (محمد بن إسماعيل، وأحمد بن منصور، ومحمد بن سهل، وعلي بن داود، ومحمد بن الفضل، والذهلي) عن عبد الله بن صالح، به، مرفوعاً، وجاء عند جميعهم: «محمد ابن عروة» ، إلا البزار فإنه تابع المصنف كما تقدم. ورواه الترمذي (٣١٧٠) عن قتيبة بن سعيد، عن الليث بن سعد، عن عقيل بن خالد، عن الزهري، عن النبي صلى الله عليه وسلم، مرسلاً. ورواه الطبري في "تفسيره" (١٦/٥٣١) من طريق ابن جريج، قال الزهري: بلغنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ... فذكره. ⦗٢٢٠⦘ ورواه عبد الرزاق في "تفسيره" (٢/٣٧) ، وابن جرير الطبري في "تفسيره" (١٦/٥٢٩) ؛ من طريق معمر، عن الزهري؛ أن ابن الزبير قال ... فذكره من قول ابن الزبير. ورواه الأزرقي في "أخبار مكة" (١/٢٨٠) من طريق يحيى بن أبي أنيسة، عن الزهري أنه بلغه: إنما سمي البيت العتيق ... فذكره ولم يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم. وانظر: "كتاب العلل" لابن أبي حاتم (٨١٠) .